دراما وفن

خالد القيش ينجذب للشخصيات الشريرة أكثر من الشخصيات الطيبة موضحاً شروطه لاختيار الأعمال!

قال الفنان “خالد القيش” إن القفزات الواسعة للفنان تعرضه للسقوط والتوقف عن العمل.

وبين “القيش” في تصريح رصدته الوسيلة أنه «لم يكن محتاجاً لوقت غير وقته المناسب».

وأوضح أن الخطوات البطيئة والمتتالية قادرة على تثبيت الفنان أكثر في الوسط الفني.

ولفت القيش أن هذا الوقت مناسب جداً للفرص المتاحة له، لولا ذلك لما حقق تلك الجماهيرية في مسلسل “دقيقة صمت”».

وأكد “القيش” أنه «لاينافس غيره من الفنانين فلكل اسم مكانه، وشهرته، وخصوصيته».

ولم تختلف اختيارات “القيش” بعد مسلسل “المنصة” عما كانت عليه سابقاً، لكونه يمتلك خاصية الانتقاء تبعاً للنص.

وأشار القيش إلى أن «النص الذي لايجذبه لا يوافق على المشاركة به في العمل».

وبحسب “القيش”, فإن “المنصة” عمل متكامل من حيث الإخراج والانتاج والتمثيل والنص، إضافةً لتميزه بتكثيف الحدث في النص.

وكشف أن “حارة القبة” مبني على خطين، أحدهما خط “ريف دمشق” أو “غوطة دمشق”، التي سيطر عليها الاقطاع لفترة من الزمن.

وذكر القيش أن شخصيته في “حارة القبة”، «الإقطاعي “غازي بك” شخصية قاسية وشريرة مع وجود مبررات ودوافع لقسوته».

اقرأ أيضاً: مصطفى المصطفى يدافع عن المشهد الجريء الذي جمعه مع أمل عرفة!

ولم يظهر “القيش” تخوفاً من ردود فعل الجمهور على أدائه الشخصيات الشريرة، بل يعتبر أنه يتحدى نفسه بالأدوار الشريرة.

وأنهى القيش بأن كل من هذه الأدوار مختلف عن الآخر، وهذا يُعد تميزاً للممثل، وأن الشخصيات الشريرة تجذبه أكثر من الشخصيات الطيبة.

زر الذهاب إلى الأعلى