أسماء الأسد لا يعنيها أن تكون رئيسة لسورية وخطة كبيرة بعد زيارتها الثانية لقاعدة حميميم!
خاص بالوسيلة:
أكد رجل الأعمال السوري فراس طلاس أن أسماء الأخرس تصر أن تكون لها الكلمة العليا في سوريا وليس لأحد آخر.
وأشار طلاس إلى أن أسماء الأسد لا يعنيها أن تكون رئيسة للجمهورية العربية السورية.
وكشف طلاس في منشور على الفيسبوك رصدته الوسيلة أن أسماء تتجه للاستيلاء على أجزاء مهمة من ثروات المحيطين بماهر الأسد ورامي مخلوف.
وأوضح طلاس أن الأخرس اتجهت لذلك بعد أن لمست عدم تقبل الضباط العلويين لفكرة أن الكلمة الأولى لها وليست لبشار.
وبين طلاس أن الأخرس أجلت موضوع سلب الضباط العلويين جزءاً من أملاكهم وبيعها.
وحسب طلاس, فإن أسماء الأسد ستبدأ وبتسارع كبير بالأربعة المحيطين بماهر الأسد وعلى التوازي ستحل شركتي الشام القابضة وسوريا القابضة وستحجز أملاكهما.
وقال طلاس: “بلغني أن أسماء الاخرس الاسد بعد زيارتها الثانية لحميميم يرافقها اللواء غسان اسماعيل (رئيس المخابرات الجوية)”.
اقرأ أيضاً: دولة أوروبية تجد الوسيلة الناجعة لإنهاء حكم بشار الأسد ورموز نظامه!
وكانت أسماء الأسد قد نشطت خلال الفترة الماضية من أجل كسب الحاضنة الشعبية لنظام زوجها وإظهار دورها كسيدة أولى ومهتمة بأبناء شعبها.
وكانت وسائل إعلام قد أكدت أن هناك مؤشرات للاتفاق على أسماء الأخرس السنية كرئيسة مستقبلية لسورية بدلاً من زوجها الأسد.