ما قصة الصـ.راع بين فراس و دريد الأسد ؟
أشعل ابنا رفعت الأسد “دريد وفراس” موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بصـ.راعهما وسجالهما المستمر بعد انقطاع منذ تصويت والدهما رفعت في مسرحية الانتخابات.
ودافع دريد عن والده رفعت الأسد منتقداً شقيقه من أم ثانية فراس الأسد الذي وصف والدهما بـ”الديكتـ.اتور” تارة و”الجـ.زار” تارة أخرى.
ودعا دريد شقيقه للكف عن اتهـ.ام والد بالخيـ.انة وقـ.تل الأطـ.فال والنـ.ساء في الثمانينيات بمدينة حماة.
واتهـ.م دريد شقيقه فراس بالعمالة لاستخبارات وجهات خارجية مدعياً أنه يقبض من جهات تمويل مقابل شـ.تم والده.
وخاطب دريد فراس قائلاً: “نريد أن نرى أي وكالة استخبارات تدف لك أكثر كي تشـ.تم والدك؟”.
وأضاف: “أي لوبي أو كارتيل أو منظمة أو مجموعات الدعم المالي التي تجتمع معها بألمانيا أو غيرها لاقتناص فرصة مالية موعود بها للإسـ.اءة لأبيك؟”.
وتساءل دريد عن الضباط المنشقين من الجيش والامن الذين يجتمعون معه للتآمر على بلده وأسرته.
واتهـ.م دريد فراس بالجنون والمرض وخفة العقل وقلة الوفاء التي يعرفها كل أفراد العائلة, وفق وصفه.
ولم يسكت فراس على اتهـ.ام دريد له فراح يكثر من بوستاته الموجـ.هة ضـ.د والده رفعت وشقيقه المؤيد لبشار الأسد.
ورد فراس على أحد منشورات دريد بالقول: “لولا تربية أمي لي لكانت تربية أبيك قد صنعت مني مخلوقا آخر يشبهك”.
اقرأ أيضاً: صحيفة لبنانية تكـ.شف عن الوضع الصحي لـ”حسن نصر الله”!
وأضاف فراس: “فالحمد لله الذي جعل لي أمّا تحميني و ترعاني وترشدني إلى طريق الأنقياء، وتبقيني على ضفة الأبرياء بعيدا عن ضفة الظـ.المين المعتـ.دين”.
كما كتب فراس منشوراً مطولاً يتحدث فيه عن ممـ.ارسات والده رفعت الأسد بحق السوريين في الثمانينات ودور أفراد عائلته في اغتـ.صاب النساء وتشغيلهن كعـ.اهرات.