تفاصيل جديدة حول استعادة بشار الأسد لأموال شقيقه باسل من البنوك السويسرية!
فضـ.ـح فراس رفعت الأسد، ابن عمه بشار الأسد بحديثه عن طريقة استرداده أموال شقيقه باسل من البنوك السويسرية.
وكشف فراس أساليب السرقة ونهـ.ـب أموال الشعب التي تنفذها عائلة الأسد منذ سنوات في سوريا.
وهاجـ.ـم فراس الأسد الذين يدافعون عن آلـ الأسد الذين دمروا سوريا من أجل البقاء على كرسي السلطة.
وقال فراس في منشور رصدته الوسيلة: “لأبواق النظام الذين يعلقون مدافعين عمّن دمـ.ـروا سوريا لأجل كرسي ويتهـ.ـمونني بامتلاك الملايين أو المليارات”.
وأضاف فراس أن منشوره هذا لمن يتهـ.ـمه بأنه يعيش في قصور ولديه أسطول من السيارات.. الخ.
وأوضح: “لهؤلاء أقول.. في واحد كان قاعد بلندن (بشار) أجاه تلفون أنو تعال ارجع ع البلد و مر بطريقك على سويسرا شفلنا كيف بدنا نسحب ال 23 مليار دولار يلي تركهم أخوك (باسل)”.
وبين: “وراحوا بعدين زوروا بالأوراق و وزوجوها للمحروسة -بنت المثقف الكبير و أخت الأهبل- بمفعول رجعي”.
وأردف: “و تبع لندن (بشار) رجع و زاد على ال 23 مليار دولار على الأقل 30 مليار جديد -هي على الأقل- هي غير المليارات تبع ابن خاله (رامي مخلوف)”.
كما لفت فراس أن “الحمار الماشي بالطريق بيعرف أنو هدول المصاري مالو فيها ابن الخال غير عشرة بالمية”.
ولم يسم فراس المثقف الكبير ووالد الأهبل الذي قصده لكن متابعيه عرفوا بأنه يقصد بهجت سليمان سفير النظام في الأردن سابقاً.
وكانت تقارير سرّية سابقة كشفت أن نظام الأسد استطاع استعادة أموال باسل بعد وفاته عام 1994 من البنوك السويسرية بتزويجه (على الورق فقط) من ابنة بهجت وشقيقة “الأهبل” حيدرة.
وبحسب تلك التقارير بلغت تلك الأموال المسروقة من الخزينة السورية أكثر من 20 مليار دولار.
وأكد فراس أن عائلة الأسد تمتلك ثروة وخصوصاً أشقاءه الذكور في سوريا، من خلال حصولهم على مئات الملايين وبيعهم الآثار السورية المحفوظة بصناديق.
وأشار لوجود شخصيات كانت مقربة من والده رفعت، وسرقت عشرات ملايين الدولارات مثل “فاروق حبّي ووليد جلبنو وحسان وسامر الخيّر.
إقرأ أيضاً:عمر رحمون يتحدث عن جاهزية بشار الأسد لمساعدة بوتين في حــ.ـربه على أوكرانيا!
وخاطب فراس موالي الأسد قائلا: “بدل ما تجوا وتفتروا عليي وترددوا أكاذيب الأمن والمخابرات وكلاب بيت الأسد بتمنى تنظروا حواليكم”.
وختم فراس: “وتشوفوا الناس يلي مصت دمكم على مدى خمسين سنة و آخر شي أرسلوا أولادكم إلى حقول الموت وهني أولادهم ضلوا بأحضانهم..اصحوا يا أخوة اصحوا.. أنتم الضحايا و لستم الجلاد”.