بلا تصنيف

شكران مرتجى حزينة في أربعين والدتها: الشعرة التي قصمت ظهري! (فيديو)

عبرت الفنانة السورية شكران مرتجى، عن حزنها العميق واشتياقها لوالدتها الراحلة عائدة أبو الشامات بعد مرور أربعين يوماً على رحيلها.

ونشرت مرتجى تدوينة عبر انستغرام رصدتها الوسيلة تتحدث فيها عن عميق حزنها وفقدها لوالدتها.

وقالت: ”كتار بيشوفوا حزني على أمي مبالغ فيه، بعرف، ولكن الحقيقة وفاة أمي فجرت حزن العالم كله اللي جواتي”.

وأضافت: “ماكنت بعرف إني صابرة على كتير شغلات بالحياة لأنه كان فرحي وجودها ولو ما شفتها كل يوم“.

ورأت أن وجود والدتها الراحلة كان يحقق لها ”حالة من الرضا غريبة وحالة تقبل كل الظروف بطريقة غير مباشرة“.

واعتبرت أن رحيل والدتها كان ”الشعرة“ التي ”قصمت ظهرها“ على حد تعبيرها، فهي بحالة عدم تحمل أي ظرف ولا سيما الحال العام.

وأكدت مرتجى أن والدتها هي الشخص الداعم لقلبها.

وتساءلت إن كان هناك علاج ”لجراحة القلب“ وخاصة للأشخاص الذين فقدوا والدتهم والداعمين لهم.

ولفتت أنها لن تعود كما كانت قبل خسارتها لوالدتها فهذا ”صعب“ ووالدتها أخذت معها كل الأشياء الجميلة.

كما أعربت شكران عن خجلها من الضحك بعد هذه الخسارة، فعلى الرغم من أن الحياة ستسمر ولكنها لن تعود كما قبل تاريخ وفاة والدتها.

وتابعت: ”بس بعد أمي رح أحفر وطم، وباقي ما تبقى بعد أمي هو عبث، وما قبل وفاة أمي غير ما بعد رحيل أمي”.

اقرأ أيضاً: مسؤول بالنظام يزعم أن بشار الأسد عفا عن 95% من معارضيه!

وأردفت: ” كتار رح يفهموني الله يرحم أمهاتكم وكتار مارح يفهموني الله يخليلكم أمهاتكم وما حدا يقلي قلة إيمان بالعكس راضيه بقضاء الله وقدره”.

وأوضحت أن دائرة معارفها د قلت كثيرا، ورحيل والدتها أخذ معها ”كتار حقيقة ومجازا“، واصفة خسارتها بالعميقة فستبقى حزينة.

https://www.instagram.com/tv/CbueiqvFJWE/?igshid=YmMyMTA2M2Y=

زر الذهاب إلى الأعلى