بشار الجعفري يتوعـد استعادة الجولان قانونياً

توعـ.د مندوب النظام لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، باستعادة الجولان المحـ.تل بسبل القانون الدولي، في حين تصب طائـ.رات النظام ومدفـ.عيته حمـ.مها في إدلب وحلب.

وزعم الجعفري خلال اجتماع مجلس الأمن الثلاثاء 21 كانون الثاني رصدته الوسيلة أن الجولان المحـ.تل “ستبقى أولوية لسوريا والبوصلة التي لن تحيد عنها”.

وطالب الجعفري مجلس الأمن القيام بدوره بـ”إلزام سلطات الاحتـ.لال الإسرائيلي بوقف ممارسـ.اتها العـ.دوانية الاسـ.تيطانية في الجولان السوري المحـ.تل”.

واتهـ.م إسرائيل “بسـ.رقة آثاـ.ر الجولان ونهـ.ب ثرواته بما فيها النفط السوري الذي تسعى لاستخراجه ونهبه بالتعاون مع شركات أمريكية والسيطرة على ممتلكات الأهالي”.

وقال أن إسرائيل “تـ.نتهك بشكل جسيم القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني الذي يتعامل معه البعض بازدواجية فاضـ.حة في المعايير وبنفاق فاق كل الحدود”.

ويشهد ريف محافظة إدلب الجنوبي والشرقي معـ.ارك بين المعارضة السورية وقوات النظام، وسط قصـ.ف جوي من قبل طائـ.رات النظام وروسيا يطال المناطق السكنية.

وأعلنت تركيا توصلها مع روسيا إلى اتفاق لهدنة في محافظة إدلب اعتبارًا من الساعة 12:01 فجر الأحد 12 من كانون الثاني الحالي.

ولم تتوقف خـ.روقات قوات الأسد وميليشيات إيران وروسيا على بلدات إدلب مستمرة بالتقدم وقضم المزيد من المساحات والقرى في إدلب.

إقرأ أيضاً: موقع أمريكي يكشف تفاصيل اجتماع فيدان ومملوك.. هل إقترب لقاء أردوغان والأسد؟

ولم يقتصر تصعـ.يد نظام الأسد على أرياف إدلب، حيث أطلق هجـ.وماً برياً على ريفي حلب الغربي والجنوبي الواقعين داخل منطقة خفض التصعـ.يد.

وصعـ.دت قوات النظام وروسيا قصـ.فها على التجمعات السكنية في مناطق وبلدات ريف حلب الغربي, موقعة قتـ.لى وإصـ.ابات في صفوف المدنيين.