دراما وفن

شاب تركي يُوضح هوسه بـ”سلاف فواخرجي” ووشم اسمها وشيئاً متعلقاً بها على جسده! (فيديو)

كشف شاب تركي يدعى “مودي” ويبلغ عمره 31 عاماً عن شغفه بالفنانة السورية الموالية سلاف فواخرجي وحبه لها.

وأكد الشاب أن شدة حبه وشغفه بسلاف فواخرجي دفعه لوشم اسمها على جسده ثلاث مرات كان آخرها توقيعها.

وقال مودي في لقاء مصور رصدته الوسيلة إن إعجابه بالفنانة سلاف فواخرجي بدأ منذ أن كان طفلًا بالعاشرة من عمره.

وأشار إلى أنه لم يكن يفهم اللغة العربية فتعلم قليلًا منها من متابعة أعمالها ثم درسها كي يفهم اللهجة السورية.

وأوضح أنه بداية الأمر زار سوريا مع عائلته ورأى فواخرجي على شاشة التلفزيون وانتابه شعور بأنه يعرفها منذ زمن كواحدة من أفراد عائلته.

وأضاف مودي أنه وبعد العودة مع عائلته إلى تركيا طلب من والده مشاهدة القنوات العربية وإظهارها على تلفزيونهم ليتابع مسلسلاتها.

وأكد مودي أن استمر بمتابعة أعمال سلاف فواخرجي رغم عدم فهمه للغة العربية لكنه بات ينتظر مسلسلات فواخرجي من رمضان إلى رمضان.

وبين مودي أن متابعة الأعمال العربية ساعدته بمعرفة بسيطة بها إلى أن درسها وأتقنها.

وبحسب مودي, اكتفى بالوشوم الثلاثة على أنحاء جسده وفق وعده للفنانة سلاف فواخرجي بأن يكتفي بهذه الوشوم ولا يعيد الكرة ثانية.

ولفت أنه عمل 3وشوم على جسده لاسم سلاف فواخرجي بالعربية والانكليزية الفارق بين كل وشم وآخر عامين وآخرها توقيعها.

وأرجع أقدامه على وشم اسمها على جسده لأنه يعتبرها جزءاً كبيراً من حياته، فهو يُحبها ويعتبرها أخت ورفيقة وجزء من عائلته.

وادعى أنه يكن لفواخرجي كل التقدير والاحترام ويحرص على استشارتها بأموره الحياتية وأخبرته بأنها ليست من أنصار الوشوم.

اقرأ أيضاً: طائرة تركية تفاجـ.ـئ رتلاً عسكرياً روسياً من الجو وتحوّله إلى كرة من اللـ.ـهب! (فيديو)

ووصف مودي سلاف فواخرجي بأنها لا تشبه أحدًا، لأنها مميزة على صعيد الاسم والشكل والأفكار علمًا بأنه التقى بها مرة واحدة في بيروت.

ولا يعتبر مودي إعجابه الشديد بفواخرجي شكل من أشكال الهوس معللاً بأن محبته لها أخوية صادقة ولا ينتظر منها مقابلًا.

زر الذهاب إلى الأعلى