مشاهد القُبل الخارجة عن المألوف بالدراما السورية تُحدث ضجة على منصات التواصل! (صور)
تحدث الكاتب السوري ممدوح حمادة عن موضوع مشاهد القبلات في الدراما السورية خلال السنوات الأخيرة.
وقال حمادة حسبما رصدت الوسيلة إن مشاهد القبل مثيرة للجدل في كل بلد على حدة فهناك من يتقبلها وقسم يرفضها.
وأكد حمادة ضرورة الحذر خلال العمل الدرامي على اعتبار أن التلفزيون أداة متاحة للجميع ومتوفر في كل بيت.
وأضاف أن للسينما حرية أكبر كون متابعة الأفلام تنبع من حرية شخصية وهو مخير.
وكان نقيب الفنانين الراحـ.ـل زهير رمضان حاسماً فوجّه بضرورة اتخاذ إجراءات ضد الأعمال المتضمنة لإيحاءات جنـ.ـسية ومشاهد حميمية.
ماهر منصور قال إن المعنى الحقيقي للجرأة في الطرح هي تناول قضايا لم يسبق الحديث عنها ومعالجتها.
وأضاف أن مسلسل “صرخة روح” لعب على حدود المحرّم والمحظور دون احترام لخصوصية المحتوى التلفزيوني.
ورأى مخرج “شارع شيكاغو” محمد عبد العزيز أن الموضوع بسيط اثنان يلامسان شفاه بعضهما لا كالقبلة الفرنسية التي يبقى فيها الممثلون دقيقة ونصف الدقيقة مع بعضهما.
بينما استغربت الفنانة سلاف فواخرجي من هذه الهجمة على قبلتها في شارع شيكاغو.
وبينت أن هذه المشاهد موجودة منذ القدم وليست جديدة.
واضطرت الممثلة يارا القاسم لمغادرة البلد نتيجة ما سمعته من أصداء سلبية بعد مشهدها.
وأبدى الفنان عبد المنعم عمايري استعداده لأداء أي مشهد به فن بوجود مبرر واضح له.
أما كندة حنا اعتبرت أن المشاهد الجريئة لا تذهب إلى أحد لتخدش حياءه.
وجاءت هذه الآراء مع تزايد المشاهد التي وصفت بالجريئة حيث تباينت المواقف حولها ما بين مؤيد ومعارض لها.
ولعل أكثر المشاهد التي أطلقت الهجـ.ـوم عليها مشهد قبلة سلاف فواخرجي ومهيار خضور وقبلة خالد شباط وريام كفارنة في شارع شيكاغو.
اقرأ أيضاً: أمن بشار الأسد يجبر أصحاب مكاتب الحوالات على دفع المعلوم وإلا!
وكذلك مشهد استلقاء سلاف معمار في حضن الممثل اللبناني رودريغ سليمان بمسلسل “عالحد”، وقبلة يارا قاسم ويزيد السيد بمسلسل بدون قيد.
وكانت قبلة عبد المنعم عمايري وكندا حنا في فيلم الإفطار الأخير وشبه القبلة التي تتم بين سامر المصري ورنا أبيض في فيلم غراميات نجلا قد شغلت المنصات الاجتماعية مؤخراً.